حسن الخلق:-

فإذا لم يشعر الناس بحسن أخلاقك فلن يهتدي أحد على يديك ولو لم تجد التحدث بلباقة إلا أن أخلاقك محببة إليهم فستهدي الكثير.

حسن المظهر:-

فهذا ما سيجذب الناس إليك, فلتحسني مظهرك الداخلي والخارجي.حسن

استغلالك الموهبة في هداية الناس :-

فان أعطاك الله موهبة فاستغليها في هداية الناس كأن تجيدي استخدام الكومبيوتر فقومي بتعليمه لهم , فإذا علم الناس موهبة إنسان وهم في حاجة إليها فلابد أنهم سيتأثرون بك , فاعلمي موهبتك جيدا وأحسني استغلالها مع الناس .

الثقة في النفس بلا غرور :-

إذا أردتي أن تؤثري في الناس فلا تشعري بالحرج أثناء حديثك معهم وإياك أن تشعري بالضعف .

أحب الناس واحرص على ذلك:-

اعلم أن الناس لن يتقبلوك ما دمت لم تحبيهم ولم تحرص عليهم فالدعوة إلى الله حب.

بما يحبك الناس ؟

أ- الهدية
ب- الزيارة
ج- الكلمة الطيبة
د- إظهار الاهتمام بهم
هـ- ابتسم دائما


اهتم بحل مشكلات الناس :,

فالناس تحب من يحل لها المشاكل وتستمع اليه عندما يطلب شيء .

إياك و الإلحاح :-

فهذا أكثر ما يضر بالدعوةالى الله وذلك حتى لا تنفرهم عن الدين . يقول الصحابة : كان النبي – عليه السلام – "يتخولنا بالموعظة في الأيام كراهة السآمة علينا " أي يتكلم في الدنيا ويسكت وهكذا .

ابحث عن الأسلوب الجذاب:-

ابحث عما يجذب الناس ويشد الناس فإذا جاءتك صديقك تريد الحديث معك عن الانترنت فلا تبدئ معه الحديث عنه مباشرة بل حدثه عن فوائد استغلاله في خدمة الدين ثم تحدث عما تريده.

خاطب العقل وليس العاطفة فقط:-

كأن تقول: إن الدين جميل, وأنا حريصة عليك وأتمنى لو تدينت. ولكن خاطب العقل كأن تقول : لماذا خلقنا؟ وإن متنا ماذا سيحدث لنا ؟هل ستعيشين حياتك دون تحديد هدفك ؟ .

ذكرهم بنعم الله علينا :-

حتى ترق القلوب وتلين لكلام الله .

افتح قلبك للناس :-

لا تكون غامض ,منغلق ,في عزلة تامة بل اشعر من حولك انك كتاب مفتوح حتى يقبلوا التعامل معك .

كون غيور على دينك :-

وذلك لن يأتي إلا بالتطبيق العملي ,والنزول إلى أرض الواقع , ولا تيأس إذا رأيته يفعل المعصية أثناء دعوتك إليه , فنوعي الأسلوب بين الصبر ,وغض الطرف , والتذكرة