انفجار الاخبار ....بووووووووووم

[baw7 esamt]

تاريخ سوريا على منحوتة إلى "غينيس"
بعد جهد استغرق قرابة 4 آلاف ساعة عمل، استطاع الفنان التشكيلي السوري علي منير الأسد دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية، بتنفيذ أكبر منحوتة نحاسية في العالم يبلغ طولها 10 ’50 متر، وارتفاعها 244 سم، فيما تبلغ سماكتها 5 ’2 سم .

تتميز المنحوتة باحتوائها على تاريخ سوريا منذ 9 آلاف عام وحتى العصر الحالي، وقد تنقلت في التاريخ بدءا من حقبة الساميين مروراً بالحضارات العابرة والوليدة والمستولدة في المنطقة، وانتهاء بتاريخ سوريا الحديث، حيث تضمنت المنحوتة المحاطة بإطار زخرفي نباتي إسلامي يتكون من 78 لوحة،أهم ما يمثل تاريخ سوريا الحديثة مثل صرح الشهيد وحرب تشرين التحريرية.

وأشار طلال عمر الممثل التنفيذي لموسوعة غينيس في الشرق الأوسط وشرق أوروبا، إلى أن المنحوتة التي قام بصناعتها الفنان علي الأسد تعتبر الأولى من نوعها في العالم من حيث صناعتها اليدوية الخالصة من النحاس ولا وجود فيها لأي لصق أو تلحيم، وبالتالي فهي مستوفية تماماً لشروط الدخول في الموسوعة التي تشترط أن تكون المنحوتة مشغولة يدوياً بنسبة 90بالمئة، وهذه اللوحة مصنوعة يدوياً بنسبة 100بالمئة.

أما علي الأسد فقد تحدث عن أن هدفه من تنفيذ هذه اللوحة ودخوله الموسوعة العالمية هو تحقيق إنجاز تاريخي يليق باسم سوريا التي تعتبر من أقدم الحضارات في العالم.

وبعد التأكد من الشروط التي تعتمدها الموسوعة لتسجيل الأرقام القياسية قام ممثل كتاب غينيس للأرقام القياسية العالمية بتسليم علي الأسد شهادة تسجيل المنحوتة في الموسوعة العالمية

[baw7 esamt]

ألف عريس وعروسة معاً
20 ألف شخص في حفل زفاف جماعي في كوريا الشمالية، التجربة التي ربما انطلقت من منطقتنا ليتلقفها العالم وينفذها تخفيفا عن كاهل المعاريس الذين يتورطون في ديون تقطع الانفاس بيد ان احدي العرائس اخذها النوم يمكن بسبب التعب والإرهاق فالامر ليس سهلا.

[baw7 esamt]

سعودية تطلب الطلاق لتسميتها "غوانتانامو" على جوال زوجها
طلبت سعودية الطلاق بعد ان اكتشفت ان اسمها على جوال زوجها هو "غوانتانامو"، حسبما افادت صحيفة الوطن السعودية امس الاحد.

وبحسب الصحيفة، اكتشفت الزوجة ان اسمها "غوانتانامو" في ذاكرة هاتف زوجها الجوال عن طريق المصادفة، بعدما نسي زوجها جواله في المنزل وحاولت الاتصال به فعثرت عليه يرن في المجلس وكانت "المفاجأة والصدمة".

عندها، سارعت الزوجة "أم أحمد" لطلب الطلاق، معتبرة ان وصفها بهذا اللقب "يدل على تسلطها ووصفها بالشرسة التي لا تعاشر"، معتبرة أن ما قام به زوجها بعد 17 عاما من الحياة الزوجية "هو تقليل من مكانتها" ولذلك تصر على الانفصال "او دفع مبلغ من المال كترضية لها حتى يكون رد اعتبار لها ودرسا يتعلم منه" زوجها.

اما الزوج فيقول انه اعتمد هذه التسمية من باب الحفاظ على الخصوصية وعدم معرفة من هم بجانبه ان المتصلة هي زوجته على حد قول الصحيفة.

من جهتها، عبّرت أم هيثم (معلمة) عن استيائها من قيام بعض الأزواج بوضع أسماء لزوجاتهم بألفاظ غير مناسبة تثير الضحك أو الغضب. وعن أغرب اسم سمعته من صديقة لها يطلق عليها زوجها في جواله قالت :أغرب اسم هو "شوكة في الحلق" مع ذلك كانت الزوجة غير مستاءة من ذلك، وتقابل ذلك بسعة صدر، وتعتبرها من باب الدعابة".

في حين اختار خالد المالكي مسمى "الجنائية" ويري هذا المسمى يليق بزوجته التي تسبب له التوتر والقلق في اتصالاتها وسؤالها عنه باستمرار، مع ذلك يرى أن هذا المسمى من باب الحيطة والحذر، لأن جواله كثيرا ما يقع بيد أصدقائه، فهذا المسمى يجعله يشعر براحة في عدم انتقال رقم زوجته للغير ولو بالخطأ.

أما خالد عمر (موظف) فيرى أن أفضل مسمى لزوجته بجواله "الراتب" لأنها لا تتردد في صرف الراتب آخر الشهر بطلبات مختلفة للأطفال والبيت دون رحمة أو مراعاة.

فيما يطلق أبو سلطان على زوجته في الجوال مسمى "سعيد الهندي"، لاعتباره الاسم محيّراً لمن يراه على شاشة الجوال، لكن لا يعرف أنه للزوجة، وأيضا للحفاظ على الخصوصية.

في المقابل، نقلت الصحيفة عن أستاذ علم النفس المشارك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية محمد المطوع أن "هذه المسميات غير اللائقة أو المستفزة للزوجات ليست من الخصوصية التي يدعيها بعض الأزواج أو الرمزية، بل تدل على العلاقة بينهما".

وحذر من المسميات التي يطلقها بعض الأزواج على زوجاتهم داخل البيت، "فهذا أمر خطير ويكون بمثابة الطلقات النارية التي توجه لقلب الزوجة يسمعها الأبناء حينما يتلفظ بها الأب أمامهم، وتنعكس بشكل سلبي على الأبناء في المستقبل".

[baw7 esamt]

سكان مدينة يجبرون السلطات علي تغيير عناوين شوارعها لطرد النحس!
استجابت بلدية في شمال مدينة تورنتو الكندية إلي رغبات مواطنيها من ذوي الأصول الآسيوية وشطبت أرقاماً من عناوين الشوارع التي يقيمون فيها لأنهم يعتقدون أنها تجلب لهم سوء الطالع.
وذكرت صحيفة "تورنتو ستار" أن مجلس بلدية أورورا بمقاطعة أونتاريو صوت مطلع الأسبوع الجاري علي قرار لتغيير عناوين الشوارع من أجل إرضاء ساكنيها المنحدرين من مناطق في شرق آسيا بسبب توجسهم من الرقم أربعة.

وقال مدير خدمات التخطيط والتنمية في المدينة ماركو رومانيو للصحيفة "إن الرقم أربعة له دلالة سيئة بالنسبة إلي شعوب شرق آسيا"، مضيفاً أنه تقرر إعادة وضع عناوين جديدة للشوارع التي يقيم فيها هؤلاء.

وأضاف أن نطق الرقم أربعة بالانكليزية يبدو قريباً من لفظ كلمة "موت" في بعض اللغات الآسيوية، مشيراً إلي أن الرقم 14 له دلالات شؤم بالنسبة للمتحدثين باللغة الصينية.

ولا يشذ الأمر بالنسبة إلي بعض الغربيين الذين يؤمنون ببعض الخرافات ويتوجسون من الرقم 13 حيث أمر رومانيو بإزالة هذا الرقم أيضاً من عناوين الشوارع.

ومن المفارقة أن الرقم المركزي لهاتف حكومة أورورا المحلية ينتهي بالأرقام 4444 .

[baw7 esamt]

محافظ مصري يهاجم شيخ الأزهر ويطالبه بمكافحة التعري بدلاً من محاربة النقاب
شن محافظ إقليم كفر الشيخ المصري اللواء أحمد زكي عابدين هجوما علي شيخ الجامع الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي، وطالبه بمواجهة التعري بدلا من حظر النقاب، وقال المحافظ في تصريحات خلال لقائه الشهري مع الصحفيين، إنه لن يحارب النقاب أبدًا، لأن ارتداءه حرية شخصية سواء كان فرضا أو عادة، حيث أكد أن للسيدات الحرية الكاملة في ارتدائه مادام يحارب العري والملابس الخليعة التي تؤذي الحياء وتسود المجتمع حاليا والتي يعتبرها السبب في ظاهرة التحرش الجنسي المنتشرة في المجتمع حاليا.

وأضاف في تصريحاته التي تمثل إحراجا لشيخ الأزهر إنه يأمل منه مراجعة موقفه من النقاب وألا يمنع ارتداءه في الجامعات والمدارس، وقال إنه من الأولي أن يقوم بمحاربة العري بدلا من الحجاب والنقاب، مبديا سعادته بانتشار النقاب داخل محافظة كفر الشيخ وأكد أنه سوف يشجع الفتيات علي ارتدائه.

وكانت قضية النقاب أثارت جدلاً شديدًا في مصر خلال الفترة الأخيرة، وذلك بعد موقف شيخ الأزهر تجاه الفتاة الأزهرية المنتقبة، وتهديده بإلغاء النقاب داخل المؤسسات التعليمية الأزهرية، فضلاً عن قرار وزير التعليم العالي الدكتور هاني هلال بحرمان المنتقبات من الإقامة في المدن الجامعية ما لم يتخلين عن نقابهن.

وقد أصدر المجلس الأعلي للأزهر قرارا يقضي بعدم ارتداء النقاب داخل المعاهد الأزهرية إلا في حال وجود الرجال، وهو القرار الذي اعتبر معلقون أنه لم يأت بجديد، وفسروه بأنه محاولة لإخراج شيخ الأزهر من مأزقه.

ويجيء نقد محافظ كفر الشيخ ربما كأول مسؤول حكومي مصري يجاهر ليس بنقد شخصية مثل شيخ الأزهر بل بإعلانه انحيازه للنقاب.